اقتحمت الصين بسياراتها المصنعة لديها الاسوق المصرية، واستطاعت فرض نفسها بقوة، حيث نالت على إعجاب كافة من يقتنيها. كما استطاعت السيارة الصينية، سواء سيارات الركوب أو النقل أن تحتل مكانة متقدمه في السوق المصرية نظرا لتمتعها بالقوة والإمكانيات العديدة،بالإضافة الى أن أسعارها تعتبر منافسة للعديد من السيارات ذات التاريخ القديم، فالسيارات الصينية أصبحت تتمتع بنفس مواصفات السيارات ذات الإمكانيات العالمية الصنع، رغم حداثة تاريخ اقتحام الصين لهذه الصناعة.إن السيارة الصينية بموديلاتها المتنوعة تحقق رغبات قطاع عريض من المستهلكين في السوق المصرية، خاصة أصحاب الدخول المتوسطة.كما أن التطوير مستمر من يوم إلى آخر، فالتغيرات والتحسينات مستمرة على خطوط إنتاج السيارات، وهي واضحة تماما في تصميماتها العصرية ومقصورتها الرحبة.فالصينيون يتحدون الزمن في صناعاتهم، فقد دخلوا عالم صناعة السيارات منذ خمس أو ست سنوات فقط، وهي مدة بسيطة بالمقارنة مع العديد من الدول التي قامت بتصنيع السيارات، ورغم تلك المدة القليلة إلا أن السيارة الصينية أثبتت كفاءتها التشغيلية , فتصميماتها تنبض بالقوة والجمال كما أن الشكل الخارجي يعبر عن التطوير البارز لمفاهيم عديدة من التصميمات الممتازة.
كل ذلك يدل على ان الصين قادمه وبقوه في صناعة السيارات و سوف تحتل بها مرتبه متقدمه في صناعة السيارات العالميه
كل ذلك يدل على ان الصين قادمه وبقوه في صناعة السيارات و سوف تحتل بها مرتبه متقدمه في صناعة السيارات العالميه
0 التعليقات:
إرسال تعليق